ابناء الصعيد ابناء الجنوبابناء ( مدينة الاقصر ومراكزها وقراها ونجوعها
ابناء مركزارمنت ومدنها وقراها ونجواعها
ابناءمركزاسنا ومدنها وقراها ونجواعها
الشيوخ الشباب السيدات الاطفال
جميع طوائف ارمنت والاقصر واسنا اقباط ومسلمون
اولا لقد ان الاوان على يديك ياسيادة الرئيس
وابناء تلك المناطق تشملهم رعايتك فى
قرار محافظة الاقصر وضم ارمنت واسنا الى الاقصر
( المحافظه رقم 29)
حتى تلتئم جراح الاستئصال الجزء عن الكل والكل عن الجزء ويتلملم الجسم كله وتعود له اعضائه التى فقدها نتيجة قرارالفصل الجزئى فمن قديم الزمان ارمنت جزء من الاقصر فاين نحن من قرارتك الحكيمه اثناء الظروف الصعبه يا بطل الحرب والتنميه
ثانيا المنطقه الصناعيه بارمنت امال ابناء تلك المناطق لايجاد فرص عمل لهم للقضاء على البطاله والادمان والارهاب والفتن الطائفيه نحن ابناء تلك المناطق لايوجد لدينا ارهاب اوفتن طائفيه لان اهل تك المناطق جذورهم عربيه حفظ القران الكريم تعلم الاسلام بالتوارث عن اجدادهم عرف وصايا خاتم المرسلين باهل مصر عامه وبالاخوه الاقباط خاصه يربطهم نسيج واحد من قديم الزمان حتى دار المناسبات واحده ولكن البطاله ثم البطاله هى كل شى هى الارهاب هى الادمان هى التطرف هى الفتنه الطائفيه ويستغلها المغروضون من خارج الصعيد وربما من خارج مصر بين المسلمين والاخوه الاقباط من هو فى حاجه من شبابهم لسد رمقه من الجوع والحاجه لفرصة عمل او السفر للخارج او الهجره الخ لان ظروف المعيشه فى هذه المنطقه قاسيه جدا ولاتتوفر فيها فرص عمل ولايوجد به سوى مصنع السكر ولايعمل الاستة اشهر ويستفيد منه كعاملين نسية اتنين فى المائه من عدد السكان والباقى اين يذهب ومتطلبات الحياه الضروريه اصبحت ملحه وبعيدة المنال
ثالثا مدينة ارمنت الجديده التابعه لهيئه المجتمعات العمرانيه الجديده لقد طال انتظارنا لها من اجل توفير فرصة عمل ومسكن مناسب وحفاظا على الارض الزراعيه
رابعا قرار فصل مدينة ارمنت الحيط الى مدينه مستقله ( مجلس مدينه - وحده محليه )حيث ان ارمنت الحيط كتله سكنية هامشية كبيره وعدد سكانهاخمسه وتسعون الف نسمه بلا خدمات ولا تخطيط وتاهت ارمنت الحيط فى مدينة تبعد عنها اربعة كيلومترات يفصلها عنها منطقة زراعية ويتبعها حاجر الجبل الشرقى وحاجر الجبل الغربى وعزبة الصف وعزبة الغرز ويبعدو عن ارمنت الحيط حوالى سته كيلو وعدد سكانهم حوالى عشرين الف نسمه وقد شيع بعض النواب بانه سوف يتم فصلهم الى قريه مستقله باسم قرية السلام وذهب نائب واتى اخر ومازالت الاشاعه ولم يتم شى لامجلس قروى ولاغير قروى
ان ارمنت الحيط تضم اكثر من 13 معبدا مردومة ومتروكة نهبا للصوص الاثارمنها معبد تحتمي الثالث ومعبد زيوس الرومانى ببوابة المجانين ومعبد افق اتون حيث كان يتعبد ابنها اخناتون فيه قبل ان ينقل عاصمته الى تل العمارنة ومقبرة العجل المقدس بوخيس
خامسا مركز التدريب المهنى تابع لمصلحة الكفايه الانتاجيه ( وزارة التجاره والصناعه ) يقام بمدينة ارمنت الصناعيه لخدمة المنطقه الصناعيه والمناطق المجاوره ومصانع السكر والترسانه البحريه حيث ان اقرب مركز باسوان وقنا علما بان ابناء الفقراء الذين يتعلمون بمركز التدريب المهنى ولايملكون النقود للسفر يوميا الى اسون اوقنا او الاقامه بتلك المحافظات
سادسا مركز التديب لتدريب شباب الخريجين من الجهات المانحه ( وزارة التعاون الدولى ) اسوة بابناء الوجه البحرى الذين يتدربون على تكنولجيا العصر وتنمية مهاراتهم لمدة ثلاثة شهورويتقاضون راتب شهرىومن هذا المنطلق نكون قد اصقلنامواهبهم وعرفتا قدرتهم واعطيناهم الامل فى مستقبل افضل
سابعا الترسانه البحريه بارمنت رحم الله النائب يوسف رشوان كان له الفضل فى انشائها وكان مقصده توفير اكبر قدر من فرص العمل والتدريب عل صيانة السفن وتصنيعها لابناء تلك المنطقه ولكن للاسف لم يستفيد ابنا ءارمنت منها لانه يوجد بها مجموعه من العاملين دائما فى اجازات بالتناوب ومن خارج المحافظه واصبحت الترسانه خاويه بلا عمل ولاعاملين ولايوجد من يقوم بالتنسيق مع رئيس المجلس الاعلى لمدينة الاقصر لصيانة وبناء السفن بها
سابعا قرية الديمقراط بارمنت يوجد بها عمده وبها كل متطلبات فصلها قرية مستقلة( مجلس قروى) من حيث عدد السكان والمقومات حيث ان قرية الرزيقات كبيره جدا ويتبعها الرزيقات قبلى وبحرى واولادالشيخ ويمكن ضم اولاد الشيخ الى القريه الجديده قرية الديمقراط ( مجلس قروى الديمقراط)
ثامنا الى من نشكو ياسيادة الرئيس هذه هى طموحاتنا وامالنا نحتاج من سيادتكم ضرب جويه قرارحكيم فى ظروفنا الصعبه لاجديد من اجل فرصة عمل لاجديد من اجل القضا ءعلى البطاله من عام 1962 نعم الطرق الصرف الصحى المدارس المياه التليفونات كل الخدمات الى الافضل ولكن كيف الاستفاده منها ولايملكون تكاليفها لاجديد فى التقسيم الادارى منذ عام 1962ونحن فى زياده سكانيه كغيرنا من المحافظات التى تم عمل تنظيم وتقسيم لها عدة مرات خلال هذه المده من الزمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق