بما أن وسائل الأتصال بيننا أصبحت متاحه فإنه يجب علينا أن نتواصل ونختلف ونتفق حتي نصل إلي وحده فكر وخارطه طريق تأخد بيد الثوره والتي هي من أطهر وأنبل وأشرف الثورات الانسانيه في التاريخ المعاصر , ونأخذها إلي حيث طريقها في تحقيق الدوله المدنيه و التي لا تعني أن تحكم دون عقيده أو إنها تتنكر للأديان.
و أنما تعني قيام الدوله العادله التي تحكمها قوانين تحترم حقوق الانسان والمواطنه , لا تفرق بين الناس علي اساس ديني أو طائفي أو عرقي وأن يكون القانون هو الذي يحدد ويوجه الحكام والمحكومين.
قال ابن تيميه و هو الفقيه الإسلامي "أن الله يقيم الدوله العادله ولو كانت كافره, و لا يقيم الدوله الظالمه ولو كانت مؤمنه"
تعالوا ليكون لنا خطه عمل فلقد قال غاندي "ان لم يكن لديك خطه فأنت جزء من خطه الأخرين" تعالوا لكي نرفع قاماتنا ولا ننحني, كما قال مارتن لوثر كينج المناضل الأمريكي الاسود"لا يستطيع أحد ركوب ظهرك إلا إذا كنت منحنيا" وللحديث بقيه....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق